مقالة سريعة حول أغبى الأفكار الكهربائية المتداولة #منقول
أغبى الأفكار الكهربائية المتداولة:
.
الفكرة الأولى:
لا تترك اللابتوب في الشحن عندما يمتلئ فهذا يضر بالبطارية.
.
- التعليق : في الحقيقة فإن هذه النصيحة هي التي تضر بالبطارية و تنقص عمرها ..
من اخترع هذه الفكرة لا يميز بين بطارية اللابتوب التي هي ليثيوم أيون، و بطارية السيارة التي هي رصاص حمض، كما أنه يظن أن اللابتوب بداخله شاحن ترنس حديدي مع جسر تقويم و مقياس أمبير مثلما كان يتم شحن بطارية السيارة قديماً و ليس دارة شحن الكترونية متطورة تشحن البطارية و تحميها بالطريقة المثالية.
علمياً لتحافظ على بطارية اللابتوب و بطارية الموبايل فاتركها في الشحن ما أمكن ، و اشحنها كلما نقصت و لو قليلاً، و من لم يعجبه هذا الكلام فليراجع تعليمات شحن بطاريات ليثيوم أيون.
الفكرة الأولى:
لا تترك اللابتوب في الشحن عندما يمتلئ فهذا يضر بالبطارية.
.
- التعليق : في الحقيقة فإن هذه النصيحة هي التي تضر بالبطارية و تنقص عمرها ..
من اخترع هذه الفكرة لا يميز بين بطارية اللابتوب التي هي ليثيوم أيون، و بطارية السيارة التي هي رصاص حمض، كما أنه يظن أن اللابتوب بداخله شاحن ترنس حديدي مع جسر تقويم و مقياس أمبير مثلما كان يتم شحن بطارية السيارة قديماً و ليس دارة شحن الكترونية متطورة تشحن البطارية و تحميها بالطريقة المثالية.
علمياً لتحافظ على بطارية اللابتوب و بطارية الموبايل فاتركها في الشحن ما أمكن ، و اشحنها كلما نقصت و لو قليلاً، و من لم يعجبه هذا الكلام فليراجع تعليمات شحن بطاريات ليثيوم أيون.
الفكرة الثانية
اترك بطارية الموبايل تتفرغ حتى الصفر ثم اشحنها وذلك لتنشيطها.
- التعليق: في الحقيقة فإن هذه النصيحة هي التي تقضي على بطارية الموبايل.
هذه النصيحة كانت لنوع واحد من البطاريات و هي بطاريات (نيكل- كادميوم NiCd) لأن هذه البطاريات تحتوي ذاكرة شحن تسبب مشكلة في التعامل معها، لذلك يتم شحنها دفعة واحدة ، و تفريغها دفعة واحدة.
و هناك بطاريات (نيكل- ميتال هيدرات NiMh ) لها ذاكرة بسيطة لذلك ينصح بتفريغها كل عدة مرات استعمال.
أما بطارية الموبايل فهي (ليثيوم- أيون Li-ion) و هي لا تحتوي ذاكرة للشحن و ينقص عمرها في كل مرة تفرغها إلى دون 15% من سعتها .
الفكرة الثالثة
لا تركب للدات LEDs أسلاك ثخينة فهي تضيّع الكهرباء، ركب أسلاك رفيعة و بالأخص أسلاك الانترفون .
- التعليق : على العكس تماماً فالأسلاك النحيفة هي التي تضيّع الكهرباء لأنه كلما نحف السلك زادت مقاومته لمرور الكهرباء ضمنه ، و المقاومة تعني تبديد حرارة ، أي ضياع طاقة في الهواء لا نستفيد منها، هذا ناهيك عن نقصان الفولت عبر السلك و بالتالي إضاءة أضعف للدات، لذلك كلما كان السلك أثخن فهو أفضل.
صاحب هذه الفكرة، غير أنه لا علاقة له بالكهرباء لا من قريب و لا من بعيد ، فقد كنت في الأول أظن أنه معلم صحية(سبّاك) لأن الكثير ممن يعملون في الصحية يعملون في الكهرباء ، و لكن حتى في المياه فإن الماسورة الثخينة تمرر ضغط أفضل من النحيفة ، ثم استنتجت أنه سائق ، لأن السيارة الكبيرة تستهلك ديزل أكثر من السيارة الصغيرة.
الفكرة الرابعة
إذا أردت تركيب مفتاح كهرباء لسخان مياه، فركّب المفتاح على الخط البارد (الحيادي- النتر) فعندها يتحمل تيار أكثر.
- التعليق: ربما لم أجد أغبى و أخطر من هذه الفكرة ، فمن عرف ألف باء الكهرباء يعرف أن التيار الداخل للسخان هو نفسه الخارج منه حسب قانون الدارة التسلسلية.
من ناحية أخرى فإنك عندما تفصل الخط البارد (النتر) عن السخان فإنك تترك الخط الحامي ضمنه بشكل دائم ، فإن كان هناك أي تسريب للعازل ضمن السخان فإنك ستحول السخان إلى جهاز قتل مجاني…
حيث أنه وجود الخط البارد سيمتص تيار الخط الحامي ، أما قطع البارد فسيجعل جسم السخان كله حامي، و بالتالي أي لمسة له سيكون لها عواقب وخيمة.
من ناحية أخرى إن حدثت أي مشكلة و أردت فصل الكهرباء عن السخان فإن المفتاح لن يفصلها و سيبقى الخطر موجوداً.
صاحب هذه الفكرة يجب إعدامه بالكرسي الكهربائي هههههه.
نذكر ان هذا المقال منقول وتم نشره بصيغته الحرفية
اترك بطارية الموبايل تتفرغ حتى الصفر ثم اشحنها وذلك لتنشيطها.
- التعليق: في الحقيقة فإن هذه النصيحة هي التي تقضي على بطارية الموبايل.
هذه النصيحة كانت لنوع واحد من البطاريات و هي بطاريات (نيكل- كادميوم NiCd) لأن هذه البطاريات تحتوي ذاكرة شحن تسبب مشكلة في التعامل معها، لذلك يتم شحنها دفعة واحدة ، و تفريغها دفعة واحدة.
و هناك بطاريات (نيكل- ميتال هيدرات NiMh ) لها ذاكرة بسيطة لذلك ينصح بتفريغها كل عدة مرات استعمال.
أما بطارية الموبايل فهي (ليثيوم- أيون Li-ion) و هي لا تحتوي ذاكرة للشحن و ينقص عمرها في كل مرة تفرغها إلى دون 15% من سعتها .
الفكرة الثالثة
لا تركب للدات LEDs أسلاك ثخينة فهي تضيّع الكهرباء، ركب أسلاك رفيعة و بالأخص أسلاك الانترفون .
- التعليق : على العكس تماماً فالأسلاك النحيفة هي التي تضيّع الكهرباء لأنه كلما نحف السلك زادت مقاومته لمرور الكهرباء ضمنه ، و المقاومة تعني تبديد حرارة ، أي ضياع طاقة في الهواء لا نستفيد منها، هذا ناهيك عن نقصان الفولت عبر السلك و بالتالي إضاءة أضعف للدات، لذلك كلما كان السلك أثخن فهو أفضل.
صاحب هذه الفكرة، غير أنه لا علاقة له بالكهرباء لا من قريب و لا من بعيد ، فقد كنت في الأول أظن أنه معلم صحية(سبّاك) لأن الكثير ممن يعملون في الصحية يعملون في الكهرباء ، و لكن حتى في المياه فإن الماسورة الثخينة تمرر ضغط أفضل من النحيفة ، ثم استنتجت أنه سائق ، لأن السيارة الكبيرة تستهلك ديزل أكثر من السيارة الصغيرة.
الفكرة الرابعة
إذا أردت تركيب مفتاح كهرباء لسخان مياه، فركّب المفتاح على الخط البارد (الحيادي- النتر) فعندها يتحمل تيار أكثر.
- التعليق: ربما لم أجد أغبى و أخطر من هذه الفكرة ، فمن عرف ألف باء الكهرباء يعرف أن التيار الداخل للسخان هو نفسه الخارج منه حسب قانون الدارة التسلسلية.
من ناحية أخرى فإنك عندما تفصل الخط البارد (النتر) عن السخان فإنك تترك الخط الحامي ضمنه بشكل دائم ، فإن كان هناك أي تسريب للعازل ضمن السخان فإنك ستحول السخان إلى جهاز قتل مجاني…
حيث أنه وجود الخط البارد سيمتص تيار الخط الحامي ، أما قطع البارد فسيجعل جسم السخان كله حامي، و بالتالي أي لمسة له سيكون لها عواقب وخيمة.
من ناحية أخرى إن حدثت أي مشكلة و أردت فصل الكهرباء عن السخان فإن المفتاح لن يفصلها و سيبقى الخطر موجوداً.
صاحب هذه الفكرة يجب إعدامه بالكرسي الكهربائي هههههه.
نذكر ان هذا المقال منقول وتم نشره بصيغته الحرفية
Post a Comment